بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
قراءة تهليل
· اِلىَ حَضْرَةِ النَّبِى اْلمُصْطَفى سَيْدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَاَوْلاَدِهِ وَذُرِّيَاتِهَ شَيْئٌ لِلّهِ لَهُمُ اْلفَاتِحَة ...
· ثُمَّ اِلى حَضْرَاتِ إِخْوَانِهِ مِنَ اْلأَنْبِيَاءِ وَاْلمُرْسَلِيْنَ وَاْلاَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَاْلعُلَمَاءِ اْلعَامِلِيْنَ وَجَمِيْعِ اْلمَلاَئِكَةِ اْلمُقَرَّبِيْنَ وَاِلى رُوْحِ سَيْدِنَا الشَّيْخِ اَحْمَدْ بِنْ مُحَمَّدْ اَلتِّجَانِى رِضِيَ اللهُ عَنْهُمْ شَيْئٌ لِلّهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةُ ...
· ثُمَّ اِلى جَمِيْعِ اَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَاْلمُؤْمِنَاتِ مِنَ مَشَارِقِ اْلاَرْضِ اِلَى مَغَرِّبِهِا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا وَاِلى اَرْوَاحِ اَبَائِنَا وَاُمَّهَاتِنَا وَاَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَمَشَايِخِنَا وَمَشَايِخِ مَشَايِخِنَا وَاَسَاتِذَاتِنَا وَاِلى رُوْحِ خُصُوْصًا ........ شَيْئٌ لِلّهِ لَهُمُ اْلفَاتِحَة ...
· اَلإِخْلاَص ۳ x لاَ اِلهَ اِلاَّ اللهُ اللهُ اَكْبَرُ
· اَلْفَلَقُ ١ x لاَ اِلهَ اِلاَّ اللهُ اللهُ اَكْبَرُ
· اَلنَّاسُ ١ x لاَ اِلهَ اِلاَّ اللهُ اللهُ اَكْبَرُ
· اَلْفَاتِحَةُ
· الَمّ
· وَاِلهكُمْ اِلهُ وَاحِدٌ لاَ اِلهَ اِلاَ هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيْمُ
· ايَةُ الْكُرْسِيِ
· لِلّهِ مَا فِى السَّموَاتِ وَاْلاَرْضِ ....امَنَ الَّرسُوْلُ بمِاَ ....
· أَسْتَغْفِرُاللهَ الْعَظِيْمَ ۳ x
· اَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ أَنَّهُ: لاَ اِلهَ اِلاَّ اللهُ ... لاَ اِلهَ اِلاَّ اللهُ ...لاَ اِلهَ اِلاَّ اللهُ ...
لاَ اِلهَ اِلاَّ اللهُ ١٠٠ x
لاَ اِلهَ اِلاَّ اللهُ لاَ اِلهَ اِلاَّ اللهُ ... لاَ اِلهَ اِلاَّ اللهُ لاَ اِلهَ اِلاَّ اللهُ ...
لاَ اِلهَ اِلاَّ اللهُ سَيْدُنَا مُحَمَّدٌ الرَّسُوْلُ للهِ
· اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى سَيْدِنَا مُحَمَّدٍ اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ ٢ x
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى سَيْدِنَا مُحَمَّدٍ يَا رَبِّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ
· سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمِدِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ ۳۳ x
· اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى الِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ٢ x
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى الِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ اَجْمَعِيْنَ
· إِنَّ اللهَ وَمَلاَ ئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلى النَّبِى يَا أَ يُّهَا الَّذِيْنَ امَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا
الدّعاء التّهليل
أَسْتَغْفِرُاللهَ الْعَظِيْمَ ۳ xيَا مَوْلَنَا يَا مَعْبُوُد اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا وَنَبِيَّنَا وَمَوْلنَاَ مُحَمَّدٍ وَسَلِّمْ وَرِضِيَ اللهُ تَبَارَكَ تَعَالى عَنْ أَصْحَابِ رَسُوْلِلّهِ اَجْمَعِيْنَ
اَلْحَمْدُِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْدًا شَاكِرِيْنَ حَمْدًا نَاعِمِيْنَ حَمْدًا يُعَافِعُهُ وَ يُكَافِئُ مَزِيْدَهُ يَارَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَايَنْبَغِى لِجَلاَلِكَ الْكَرِيْمِ وَلِعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى سّيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْفَاتِحِ لِمَا أُغْلِقَ وَالْخَاتِمِ لِمَا سَبَقَ نَاصِرِ الْحَقِّ بِالْحّقِّ وَالْهَادِيْ إِلى صِرَاطِكَ الْمُسْتَقِيْمِ وَعَلى الِهِ حَقَّ قَدْرِه وَمِقْدَارِهِ الْعَظِيْمِ
اَللّهُمَّ تَقَبَّلْ وَاَوْصِلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ مِنَ الْقُرْآنِ اْلعَظِيْمِ وَمَا هَلَّلْنَا وَمَا سَبَّحْنَا وَماَ اسْتَغْفَرْنَا وَمَا صَلَّيْناَ عَلى سَيْدِنَا مُحَمَّدٍ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَدِيَّةً وَاصِلَةً وَرَحْمَةً نَازِلَةً وَبَرَكَةً شَامِلَةً اِلى حَضْرَةِ حَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَقُرَّةِ اَعْيُنِنَا سَيْدِنَا وَمَوْلَنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاِلى جَمِيْعِ إِخْوَانِهِ مِنَ اْلأَنْبِيَاءِ وَاْلمُرْسَلِيْنَ وَاْلاَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَاْلعُلَمَاءِ اْلعَامِلِيْنَ وَجَمِيْعِ اْلمَلاَئِكَةِ اْلمُقَرَّبِيْنَ وَاِلى رُوْحِ سَيْدِنَا الشَّيْخِ اَحْمَدْ بِنْ مُحَمَّدْ اَلتِّجَانِى ثُمَّ اِلى جَمِيْعِ اَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَاْلمُؤْمِنَاتِ مِنَ مَشَارِقِ اْلاَرْضِ اِلَى مَغَرِّبِهِا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا وَاِلى اَرْوَاحِ اَبَائِنَا وَاُمَّهَاتِنَا وَاَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَمَشَايِخِنَا وَمَشَايِخِ مَشَايِخِنَا وَاَسَاتِذَاتِنَا وَاِلى رُوْحِ خُصُوْصًا .....اَللّهُمَّ اغْفِرْ لَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ اَللّهُمَّ لاَ تَحْرِمْنَا اَجْرَهُمْ وَلاَ تَفْتِنَا بَعْدَ هُمْ وَاغْفِرْ لَنَا وَلَهُمْ
رَبَّنَا اَتِناَ فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى الْاَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عََذَابَ النَّارِ
وصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلاَمٌ عِلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ